INB forum
أهلا وسهلا【فتح التسجيل لسنا في حاجة للتحقق!】! sa.inbforum.COM الإنترنت لا حدود المنتدى الحدود ، هنا يمكنك ان تناقش مع الأصدقاء حول العالم المناقشة ، أن يأتي والانضمام إلينا! اسم دائم : sa-inbforum.forumotion.com
INB forum
أهلا وسهلا【فتح التسجيل لسنا في حاجة للتحقق!】! sa.inbforum.COM الإنترنت لا حدود المنتدى الحدود ، هنا يمكنك ان تناقش مع الأصدقاء حول العالم المناقشة ، أن يأتي والانضمام إلينا! اسم دائم : sa-inbforum.forumotion.com
INB forum
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.
INB forum

أهلا وسهلا! sa.inbforum.COM الإنترنت لا حدود المنتدى الحدود ، هنا يمكنك ان تناقش مع الأصدقاء حول العالم المناقشة ، أن يأتي والانضمام إلينا! اسم دائم : sa-inbforum.yoo7.com
 
HomeHome  Latest imagesLatest images  RegisterRegister  Log inLog in  

 

 بوادر تأثيرات الأزمة المالية على مؤسسات التعليم في العالم

Go down 
AuthorMessage
Admin
Admin
Admin


Posts : 1018
Join date : 2010-09-06

بوادر تأثيرات الأزمة المالية على مؤسسات التعليم في العالم Empty
PostSubject: بوادر تأثيرات الأزمة المالية على مؤسسات التعليم في العالم   بوادر تأثيرات الأزمة المالية على مؤسسات التعليم في العالم EmptyThu Oct 14, 2010 6:40 am

مما لا شك فيه انّ الأزمات المالية البسيطة التي تضرب شخص ما سوف تعرقله عن كثير من أعماله، فيبدأ بالتقليص والتأجيل أو التوقف عن بعض النشاطات، فما بالك إن كانت هذه الأزمات على المستوى الدولي!!
من الطبيعي جداً وفي ظل الظرف الراهن للأزمات التي تضرب وتعصف بالعالم نرى اليوم تراجعاً كبيراً في المؤسسات التعليمية الدولية، وهذا إنذار خطر أكيد، ذلك ان جميع ما حولنا من تطور وتقدم، هو ناتج وتحصيل حاصل لما أبدعته هذه المؤسسات وما أنتجه طلبتها وما أبدعه أساتذتها.
وسيسلط التقرير التالي الضوء على بعض المعوقات التي تضرب الجامعات العالمية ولاسيما الجامعات الأمريكية بسبب من تعقّد الأزمة المالية كون هذه المؤسسات مؤسسات غير ربحية:
- الجامعات الأمريكية وتأثرها المباشر بالأزمة المالية
بات التعليم العالي صناعة تسهم في النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة والدليل على ذلك تزايد القيد وتوسع الجامعات وتنامي المنح الدراسية، لكن الأزمة الاقتصادية العالمية ألقت بظلالها على الكليات والجامعات.
فمع تقلص المنح المخصصة لها مع تراجع أسواق الأسهم، فان بعض الكليات ربما ترفع الرسوم أكثر من المعتاد حتى مع شكوى الطلاب من انها باهظة بالفعل وانهم يجاهدون للحصول على قروض لتمويل مصروفات الدراسة، بحسب رويترز.
وقال رونالد واتس (مسؤول التمويل بكلية أوبرلين): هذا سيمثل بالطبع اختباراً لكثير من الكليات. وكلية أوبرلين هي كلية للصفوة في أوهايو تقلصت منحتها التي تصل لنحو 750 مليون دولار بحوالي 15 في المئة في الشهور الأربعة الماضية.
ويجب التسليم بأنّ الكليات أبدت صلابة في فترات ركود سابقة ساعدها في ذلك زيادة قيد الطلاب فيما يسعى الناس لتعزيز وضعهم في سوق قاتمة للعمل.
وأعلن عدد قليل من الكليات عن زيادة جديدة في الرسوم، وقال مسؤولو الكليات انهم يراقبون عن كثب مصادر تمويلهم. ومع تعرض الكليات لضغط مالي فان الاقتصادات المحلية في أنحاء الولايات المتحدة ستعاني على الأرجح.
وتجاوزت الزيادات في الرسوم معدلات التضخم لسنوات، فقد زادت الرسوم والمصروفات في جامعات عامة 175 في المئة منذ عام 1992، بينما ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الذي يقيس التضخم 48 في المئة.
وقالت ساندي ويلكوكس (من جامعة ويسكونسن): ان المنحة الخاصة بالجامعة في ماديسون، وحجمها 8ر1 مليار دولار، تقلصت بنسبة 18 في المئة منذ بداية العام. والسحب من المنحة للمساهمة في ميزانية الجامعة يقلصها بشكل أكبر.
وأصبحت أغنى الكليات تعتمد على المنح، وزاد ضغط الكونجرس عليها لتعزيز الإنفاق من ايراداتها، مهدداً بإلغاء وضعها كمؤسسات غير هادفة للربح لا تخضع للضرائب اذا لم تلتزم.
وقال جون جريسوولد (الذي يدير الشؤون المالية للكليات التي لا تهدف الى الربح): انّ المنح الصغيرة بالنسبة لمعظم الكليات الأخرى تمثل "تمويلاً للحاجة المستقبلية" ما يلبث أن يختفي بسرعة في الأوقات الصعبة.
وقال روجر جودمان (نائب رئيس مؤسسة مودي انفستورز سيرفيس التي تحدد الائتمان لما يصل الى 500 كلية): أكثر الكليات التي يساورنا قلق بشأنها هي الكليات الخاصة الأصغر والتي تحصل على منح أقل. وأوضح ان موازنات المنح هوت على الأرجح بنسبة 30 في المئة أو أكثر.
وأظهر مسح أجرته مواقع على الانترنت على 2500 طالب محتمل ان 57 في المئة يفكرون حالياً في الالتحاق بجامعات أقل تكلفة بسبب الانكماش الاقتصادي.
ويصاب كثير من الطلاب المحتملين بالصدمة عندما يواجهون بمصاريف الالتحاق بكلية مثل أوبرلين وجامعة بوسطن وبنينجتون كوليدج في فيرمونت التي تصل الى 50 ألف دولار.
وتتوقع الجامعات العامة التي تتولى تعليم نحو 75 في المئة من 5ر17 مليون طالب أمريكي خفضاً في المخصصات الحكومية والتي تغطي قدراً كبيراً من تكاليفها.
وأوقف انفجار فقاعة الاسكان قروض المنازل التي تستخدمها كثير من الأسر لدفع الرسوم التعليمية. وقلص التراجع في أسواق المال مدخرات بعض الأسر الخاصة بالتعليم.
- تفوق الجامعات الأمريكية على نظيراتها البريطانية
وتراجع تصنيف الجامعات البريطانية أمام الجامعات الأمريكية، إلا أن 29 من مؤسساتها التعليمية العالية حافظت على مكانتها ضمن أفضل 200 جامعة.
وانخفض عدد الجامعات البريطانية، ضمن أفضل 100 جامعة حسب اللائحة من 19 العام الماضي إلى 17 هذا العام، واستحوذت جامعات أمريكا على ثلث تلك القائمة.
واستحوذت الجامعات البريطانية على 29 مكانة في اللائحة، تراجع ترتيب 22 منها عن تصنيف العام الفائت، بحسب (CNN).
وفقدت جامعتا أوكسفورد وكمبريدج العريقتان مكانتهما لصالح هارفارد وييل الأمريكيتين، فيما تشبثت بعض الجامعات البريطانية بمكانها في لائحة "التايمز للتعليم الأعلى-QS تصنيف الجامعات العالمية" التي نشرتها صحيفة التايمز.
وحافظت هارفارد الأمريكية على مكانتها على رأس القائمة وللعام الخامس على التوالي، ويفوق حجم تمويل منح المؤسسة التعليمية الأمريكية العريقة، إجمالي التمويل السنوي العام لكافة جامعات إنجلترا.
وأزاحت جامعة ييل (Yale)، التي تبوأت الترتيب الثاني في اللائحة، نظيرتيها البريطانيتين كامبريدج وأوكسفورد، حيث احتلتا المركز الثاني العام الماضي.
وحافظت أربعة جامعات بريطانية على مكانتها العام الماضي ضمن العشرة الأفضل، فيما انحدر تصنيف لندن أمبريال كولدج من الخامسة إلى السادسة، على نقيض يونيفيرستي كولدج لندن التي ارتقت من المرتبة التاسعة إلى السابعة.
ويأتي التصنيف وسط صيحات تحذيرية بأنه ما لم ترفع بريطانيا حجم استثماراتها في القطاع، فان مكانتها المتميزة كوجهة من الدرجة الأولى للتعليم العالي، في خطر جسيم.
وانعكس ارتفاع مكانة المؤسسات التعليمية الآسيوية، بتضمين لائحة هذا العام تسع جامعات ضمن الخمسين الأفضل، ثلاثة منها في هونغ كونغ.
ومن المثير للانتباه خلو لائحة أفضل 100 جامعة لهذا العام من أي جامعات في المنطقة، باستثناء إسرائيل حيث جاءت الجامعة العبرية بالقدس في المرتبة الـ93.
- الجامعات الأميركية تتجاوز الأرقام القياسية بعدد الطلبة الملتحقين بها
وأفاد تقرير معهد التعليم الدولي حول التبادل العلمي الدولي لعام 2008 أن أعداد الطلاب الأجانب الملتحقين بمعاهد التعليم العالي الأميركية سجّلت زيادة قياسية خلال السنة الدراسية 2007-2008، بلغت نسبتها 7 في المئة حيث ارتفع العدد إلى 623805 طالب.
وتقول مساعدة وزيرة الخارجية للتعليم والشؤون الثقافية (غولي عامري) في معرض ترحيبها بالتقرير الذي يحمل عنوان (الأبواب المفتوحة لعام 2008) إنه: في ظل البيئة الدولية التنافسية التي نشهدها اليوم، فإنّ الزيادة في عدد الطلاب المسجلين التي أشار إليها تقرير الأبواب المفتوحة إن دلت على شيء فإنما تدل على أن الولايات المتحدة لا زالت تمثل الوجهة المفضلة لدى الطلبة الدوليين، بحسب تقرير واشنطن.
ولذا فإنّ الحكومة الأميركية تضم صوتها إلى أصوات مؤسسات التعليم العالي الأميركية في الالتزام بالترحيب بقدوم الطلبة الدوليين إلى الولايات المتحدة.
وقد سجلت زيادة في عدد الطلاب الذين التحقوا بالمعاهد الأميركية للمرة الأولى بنسبة 10 في المئة في العام الدراسي 2007-2008 بعد أن حققت ارتفاعاً مماثلاً بنسبة 10 في المئة في العام السابق.
وقال آلان غودمان (رئيس معهد التعليم الدولي): إنّ الزيادة المطردة في عدد الطلبة الأجانب في الولايات المتحدة تجسد الاجراءات التي اتخذتها الحكومة الأميركية والعديد من الكليات والجامعات منفردة لضمان أن الطلبة الأجانب يعرفون أنهم موضع ترحيب هنا، ويدركون أننا نقدّر مساهمتهم في البيئة الفكرية والثقافية في الحرم الجامعية وفي المجتمع الأميركي الأوسع.
ويذكر أن مكتب الشؤون التعليمية والثقافية في وزارة الخارجية الأميركية يموّل إعداد تقرير الأبواب المفتوحة الذي يستند إلى استبيان حوالي 2800 مؤسسة تربوية أميركية معتمدة من قبل معهد التعليم الدولي وهو هيئة تربوية وثقافية غير ربحية تتخذ من نيويورك مقراً لها.
وقال قسطنطين كاريس (رئيس الجمعية الأميركية للجامعات والكليات الأهلية التابعة للولايات) في معرض كلمته التي رحب فيها بصدور التقرير: إنّ الكليات والجامعات الأميركية قد حسّنت من وضعها وشهرتها في الخارج وباتت تكرس مزيداً من الموارد وتحسّن البنى التحتية لدعم الطلبة الأجانب داخل االحرم الجامعية.
كما جاء في التقرير ان عدد الطلبة الأميركيين الذين يدرسون في الخارج لا يزال في ازدياد، إذ سجّل زيادة بلغت 8 بالمئة خلال العام الدراسي 2006 -2007 حيث بلغ العدد الإجمالي 791ر241 طالب وطالبة مسجلاً بذلك زيادة تقارب الـ150 في المئة على مدى العقد الماضي.
وقد وسعت وزارة الخارجية الأميركية دعمها لمراكز تقديم الاستشارات حول (التعليم في الولايات المتحدة) التابعة لـ(Education USA)، حيث يمكن للطلبة الأجانب الحصول على معلومات حول تشكيلة واسعة من الفرص التعليمية التي تقدمها الكليات والجامعات الأميركية.
وقالت وزارة الخارجية بمناسبة إصدار التقرير: إننا ندعم برامج تعليم اللغة الإنجليزية مثل برنامج المنح الصغرى لتعليم الإنجليزية لطلبة المدارس الثانوية الذين يفتقرون إلى توفر الخدمات التعليمة في أكثر من 60 بلداً، وذلك لإعداد الأجيال المقبلة من الطلبة لمتابعة الفرص التعليمية في الولايات المتحدة.
وطبقاً لما جاء في تقرير (الأبواب المفتوحة 2008) فإن مجالات الدراسة الأكثر شعبية من حيث إقبال الطلبة الأجانب على التسجيل فيها للسنة الدراسية 2007-2007 كانت إدارة الأعمال (20 في المئة من المجموع)، والهندسة (17 في المئة)، والعلوم الأحيائية والفيزيائية (9 في المئة)، والعلوم الاجتماعية (9 في المئة)، والرياضيات وعلوم الكومبيوتر (8 في المئة)، والفنون الجميلة والتطبيقية (6 في المئة)، والمهن الصحية (5 في المئة)، واللغة الإنجليزية المكثفة (5 في المئة)، والتربية (3 في المئة)، والعلوم الإنسانية (3 في المئة)، والزراعة (2 بالمئة).
أمّا أسرع نمو في الإقبال، فكان على دراسة اللغة الإنجليزية المكثفة (بزيادة قدرها 30 بالمئة عن العام الماضي)، والعلوم الاجتماعية (بزيادة بلغت 6 في المئة).
وللعام السادس على التوالي، تصدّرت جامعة جنوب كاليفورنيا بلوس أنجليس قائمة المعاهد الأميركية من حيث عدد الطلاب الدوليين، ففيها (7,115 طالب وطالبة) وتلتها جامعة نيويورك بنيويورك (6,404).
وجاءت في ترتيب الجامعات الـ10 الأولى من حيث عدد الطلاب جامعة كولومبيا بنيويورك (6,297)، ثم جامعة إيلينوي فرع مدينة أوربانا- شامبين (5,933)، فجامعة بيردو في وست لافاييت بولاية إنديانا (5,772)، وجامعة ميشيغان في مدينة آن آربور(5,748)، وجامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس (5,557)، وجامعة تكساس فرع مدينة أوستن (5,550)، وجامعة هارفرد في كيمبريدج بولاية مساتشوستس (4,948)، وجامعة بوسطن (4,789)، وجامعة بنسلفانيا بمدينة فيلادلفيا (4,610 طلاب وطالبة).
واحتلت الهند المكانة الأولى للسنة السابعة على التوالي بين البلدان التي ترسل أكبر عدد من الطلاب الدوليين إلى الولايات، إذ بلغ مجموع الطلبة القادمين منها 94,563 طالبا وطالبة، وقد زاد عددهم بنسبة 13 في المئة قياسا بالعام الدراسي السابق 2006-2007.
كما احتلت الصين المرتبة الثانية حيث بلغ مجموع طلبتها المبتعثين إلى أميركا 81,127 (بزيادة 20 في المئة)، وتلتها كوريا الجنوبية التي بلغ مجموع طلابها المبتعثين إلى أميركا 69,124 (بزيادة 11 في المئة).
ومن البلدان الأخرى التي أوفدت أعداداً كبيرة من الطلبة للدراسة في الولايات المتحدة المملكة العربية السعودية (التي احتلت المرتبة التاسعة حيث بلغ عدد الطلبة الموفودين منها 9873 بزيادة قدرها 25 في المئة بعد أن حققت زيادة بلغت 129 في المئة في العام الماضي)، والنيبال (التي احتلت المرتبة الحادية عشرة وبلغ عدد طلبتها 8,936 بزيادة 9.3 في المئة)، وفيتنام (في المرتبة الثالثة عشر حيث بلغ عدد الطلبة منها 8,769، بزيادة 45 في المئة بعد أن كانت قد حققت زيادة قدرها 31 في المئة في العام الماضي).
وقد صدر تقرير الأبواب المفتوحة في مطلع الأسبوع السنوي التاسع للتعليم الدولي الذي ترعاه وزارتا الخارجية والتعليم الأميركيتان
Back to top Go down
http://sa.inbforum.com
 
بوادر تأثيرات الأزمة المالية على مؤسسات التعليم في العالم
Back to top 
Page 1 of 1
 Similar topics
-
» دور التعليم العالي في تنمية البلدان المتخلفة
» القيم الدينية في مواجهة تأثيرات ثورة المعلوماتية
» صور أسرع 15 سيارة في العالم
» أطول سيارة في العالم
» شبح "البطالة" يخيَّم على العالم!

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
INB forum :: تسلية وترفيه-
Jump to: